Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
13 result(s) for "Foucault, Michel, 1926-1984 مؤلف"
Sort by:
تاريخ الجنسانية
الكتاب يتناول الفكرة ضمن اجزاء عدة خصصه في الحديث عن الجنسانية كتجربة فريدة تاريخيا يفترض القيام بكتابة جينيالوجيا للذات الراغبة، وبالتالي العودة ليس إلى بدايات التقليد المسيحي وحسب، وإنما أيضا إلى الفلسفة اليونانية القديمة. وهكذا، فبانطلاقة من المرحلة الحديثة وبرجوعه، فبما وراء المسيحية، إلى العهد القديم، كان ميشيل فوكو يصطدم يسؤال بسيط جدا وعام جدا في آن واحد، لماذا يشكل السلوك الجنسي، والأنشطة والمتع المتعلقة به، موضوع انشغال أخلاقي ؟ لماذا هذا الهم الأخلاقي الذي ظهر، حسب لحظات مختلفة، أكثر أو أقل اهمية من الانشغال الأخلاقي الذي انصب على ميادين أخرى من الحياة الفردية أو الجماعية، مثل السلوكات الغذائية أو القيام بالواجبات المدنية ؟ إن هذه الأشكلة للوجود.
حفريات المعرفة
هذا الكتاب حيث يبحث ميشال فوكو من خلال فصوله في الشكل الأكبر الذي يعترض هذا النوع من التحليل التاريخي والذي لن يبقى متمحورا في معرفة السبل التي سلكتها الاستمراريات لكي تنشأ ولا الكيفية التي تمكن نفس المصير أن يبقى هو ويرسم أفقا واحدا تنخرط فيه عقول متباينة متعاقبة، إلى جانب ذلك أيضا لن يبقى المشكل، في التحليل التاريخي الآني المطلوب، معرفة كيف استطاع أن يبسط سيادته ويمتد خارج ذاته حتى ذلك الاكتمال الذي لا يتحقق إطلاقا، لن يعود المشكل مشكل التراث والآثار وإنما مشكل الفصل والحد ومشكل التحولات التي تعمل كتأسيس وتجديد للتأسيس ويطرح فوكو على ضوء هذه المعطيات أسئلة والتي صار بعضها متداولا والتي يسعى عن طريقها هذا النوع الجديد من التاريخ أن يقيم نظريته الخاصة. هذه الأسئلة هي : كيف نعين مختلف المفاهيم التي تسمح بالتفكير في الانفصال (كمفاهيم الفصل والقطيعة والتقلب والتحول ؟) وفق أية مقاييس سيتم الفصل بين الوحدات التي هتم بها : فما الذي يحد علما ما من العلوم أو مؤلفا من المؤلفات أو نظرية أو مفهوما أو نصا ؟ وكيف نعمل على تنويع المستويات التي يمكن أن نضع فيها أنفسنا والتي ينطوي كل منها على تقطيعاته الخاصة وشكل تحليله : ما المستوى المشروع للصياغة الصورية ؟ ما مستوى التأويل ؟ ما مستوى التحليل البنيوي ؟ ما مستوى تعيين اقتران العلل بالمعلولات ؟ فلسفة معرفية للتاريخ جديدة يتناولها فوكو من خلال الإجابة عن هذه الأسئلة على صفحات هذا الكتاب.
تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي
يعد هذا الكتاب أول عمل نظري متكامل، بل يمكن اعتباره الانطلاقة الفعلية لمشروع نظري ضخم امتد على ما يقارب ربع قرن كانت مادته الأساسية \"الخبرة الإنسانية\" في لحظات إبداعها لأشكال العسف المتنوعة للحد من اندفاع الجسد والروح، وتخطيهما لحدود \"المعقول\" و\"العقلاني\" و\"المستقيم\" و\"الرزين\" للانتشاء بالذات داخل عوالم اللاعقل التي لا تعترف بأية \"حدود إضافية\" غير تلك التي تأتي من أشياء الطبيعة وطبيعة الأشياء.
ما التنوير ؟
وصلت فكرة التنوير في الفكر الغربي إلى أوج تجلياتها خلال القرن الثامن عشر فانشغل فلاسفته الكبار بتحليلها ونقدها وتقويمها خلال القرنين الأخيرين منذ إيمانويل كانت إلى فوكو وليوتار كما انشغلنا نحن باستعارتها عن وعي أحيانا وعن ترديد وجهل وإدعاء في معظم الأحيان، ويقف هذا الكتاب طويلا عند التنوير كما رآه ميشيل فوكو.
المراقبة والمعاقبة : ولادة السجن
يبدأ الكتاب المراقبة والمعاقبة برسم تصويري لعملية تنفيذ حكم الإعدام عام 1757 على روبرت فرانسوا ديمي الذي حاول إغتيال لويس الخامس عشر. وفي الصفحة المقابلة وضع صورة لمخطط سجن صمم بعد 80 عاما فقط. ويتساءل فوكو عن الطريقة التي تغير من خلالها المجتمع الفرنسي فيما يخص معاقبة المدانين في مدة قصيرة إلى هذا الحد. هاتان صورتان لنمطين متقابلين مما يسمه فوكو \"تكنولوجيا العقاب\". النمط الأول، \"العقاب الملكي\"، يشتمل على قمع الجماهير من خلال تنفيذ عمليات إعدام وتعذيب وحشية علنية. النمط الثاني، \"العقاب التأديبي\"، وما يقول فوكو بأنه يمارس في العصر الحديث. يمنح العقاب التأديبي كلا من (المعالج النفسي، منفذ البرامج، الضابط في السجن) سلطة على (السجين أو المتعلم أو المريض)، ومما يلفت الانتباه أن المدة التي يتوجب على السجين مثلا أن يقضيها في السجن تتوقف على رأي المختصين.
الانهمام بالذات : جمالية الوجود وجرأة قول الحقيقة
في مقاربة فوكو لشروط تشكل الذات الغربية بما هي موضوع للأخلاق، يكون فوكو قد فتح ممرا جديدا للبحث الفلسفي يقع خارج محوري السلطة والمعرفة يتعلق الأمر بالبحث في سيرورة التذويت، استنادا إلى التجربة اليونانية الرومانية، هناك حيث سيكتشف الحضور الوازن والمهم لأحد المبادئ الرئيسية وهو \"الانهمام بالذات\" يمكن القول بأن المبدأ المذكور، قد اعتبر، في كامل فلسفة العصور القديمة، واجبا وتقنية والتزاما أساسيا ومجموعة من الطرائق المعدة بعناية لا يتعلق الأمر إذن بمبدأ ينزع نحو الأنانية والانعزال والتخلي عن كل مسؤولية، مما قد يترتب عنه استبداد ما في ممارسة السلطة، بالعكس فالذي يهتم بذاته، كما يلزم هو مثال للصريح الصادق الحر، الذي لا يتوانى في مساعدة الآخرين، وفي تحمل مسؤولياته كاملة كرب أسرة أو كموظف أو كمواطن حقيقي.. ثم في قدرته على قول الحقيقة، بكل شجاعة، مهما كانت جارحة، بل وفي قبول الموت و \"الاستعداد\" لها ليس الاهتمام بالذات مجرد تحضير مؤقت للحياة، وإنما هو شكل للحياة، لا يمكن فصله عن صيغة جمالية في الوجود.
عن الطبيعة الإنسانية : مناظرة بين نعوم تشومسكيي وميشيل فوكو
يتحدث الكتاب عن عن الطبيعة الإنسانية مناظرة بين نعوم تشومسكيي وميشيل فوكو حيث عام 1971 أثناء ذروة حرب فيتنام وفي زمن من عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي العظيم دعا الفيلسوف الهولندي فونز إلدرز اثنين من قادة المثقفين نعوم تشومسكي وميشيل فوكو لمناظرة تدور حول السؤال القديم هل هناك شيء يدعى الطبيعة الإنسانية \"الموروثة\" المستقلة عن خبرتنا والتأثيرات الخارجية؟ والحوار الناتج يعتبر واحدا من أكثر المحاورات أصالة وتلقائية وإثارة للتفكير بين الفلاسفة المعاصرين وعلاوة على ذلك ساعد على عرض مقدمة موجزة لنظرياتهما الأساسية.
تأويل الذات : دروس ألقيت في الكوليج دو فرانس (1981-1982)
يحتل درس \"تأويل الذات\" الذي قدمه ميشيل فوكو سنة 1982 منزلة خاصة ضمن دروسه في الكوليج دوفرانس، وكذلك ضمن أعماله الفلسفية التي نشرها وهو على قيد الحياة ويعتبر فوكو \"أن الإهتمام بالنفس ليس استعدادا بسيطا ومؤقتا في الحياة، إنه شكل من أشكال الحياة، لقد أدرك ألقيبادس أن عليه أن يهتم بنفسه إذا كان يريد لاحقا أن يهتم بالآخرين أما الآن فأصبح الأمر يتعلق بالإهتمام بالنفس من أجل ذات النفس، علينا أن نكون من أجل أنفسنا وطوال وجودنا، وأن نجعل ذاتنا موضوعنا الخاص.
يجب الدفاع عن المجتمع : دروس ألقيت في الكوليج دي فرانس لسنة (1975-1976)
يندرج هذا الكتاب في سياق نشر الأعمال الفكرية الأخيرة للفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو (1926-1984) ومن هذه الأعمال دروسه التي ألقاها في \"الكوليج دي فرانس\" في السنوات 1971-1984 وتولت هذه العملية مجموعة من تلامذة الفيلسوف على رأسهم \"فرانسوا إوالد\" و\"وانيال ديفار\" و\"ألخندرو فونتانا\" واخرى، ويتساءل ميشيل فوكو في هذه الدراسة عن ملاءمة نموذج الحرب لتحليل علاقات السلطة، وحدد السلطة بشكلين \"السلطة الانضباطية\" التي تطبق على الجسد بواسطة تقنيات الرقابة ومؤسسات العقاب و\"السلطة الحيوية\" التي تمارس على السكان والحياة والأحياء.